
الشَّرَى (الْأُرْتِكَارِيَا)
3 نوفمبر 2025
دَاءُ بِهْجَت
3 نوفمبر 2025أَمْرَاضُ الْأَظَافِرِ، هِيَ مُشْكِلَاتٌ صِحِّيَّةٌ هَامَّةٌ تُؤَثِّرُ عَلَى الْمَظْهَرِ الْجَمَالِيِّ وَرَاحَةِ الْحَيَاةِ الْيَوْمِيَّةِ. قَدْ تَكُونُ تَغَيُّرَاتُ الْأَظَافِرِ مِثْلَ تَغَيُّرِ الْلَّوْنِ، أَو التَّغَلُّظِ، أَو التَّكَسُّرِ، أَو الْأَلَمِ، دَلِيلاً عَلَى اِضْطِرَابَاتٍ خَطِيرَةٍ كَامِنَةٍ. يُعْتَبَرُ الْتَّشْخِيصُ وَالْعِلَاجُ الْمُبَكِّرَانِ ذَا أَهَمِّيَّةٍ قُصْوَى لِحِمَايَةِ صِحَّةِ الْأَظَافِرِ.
أَعْرَاضُ أَمْرَاضِ الْأَظَافِرِ
- اِصْفِرَارٌ، أَوْ بُقَعٌ بَيْضَاءُ أَوْ بَنِّيَّةٌ فِي الْأَظْفُرِ.
- خُطُوطٌ وَتَشَوُّهَاتٌ عَلَى سَطْحِ الْأَظْفُرِ.
- تَكَسُّرٌ أَو تَرَقُّقٌ فِي الْأَظَافِرِ.
- اِلْتِهَابٌ وَأَلَمٌ فِي قَوَاعِدِ الْأَظَافِرِ.
- اِنْغِرَاسُ الْأَظْفُرِ فِي الجِلْدِ.
- أَلَمٌ وَتَقَيُّمٌ فِي الْحَرَكَةِ.
أَمْرَاضُ الْأَظَافِرِ الْشَّائِعَةُ
فُطْرُ الْأَظَافِرِ (Onikomikoz)
هُوَ عَدْوَى فِطْرِيَّةٌ تُؤَدِّي إِلَى تَغَلُّظِ الْأَظْفُرِ، وَتَغَيُّرِ لَوْنِهِ، وَتَكَسُّرِهِ. يُمْكِنُ السَّيْطَرَةُ عَلَيْهَا بِوَاسِطَةِ الْعِلَاجِ الدَّوَائِيِّ وَتَطْبِيقَاتِ اللْيْزَرِ.
انْغِرَاسُ الْأَظْفُرِ
هَذِهِ الْحَالَةُ، الَّتِي تُشَاهَدُ غَالِباً فِي إِبْهَامِ الْقَدَمِ، تَحْدُثُ عِنْدَمَا يَنْمُو الْأَظْفُرُ نَحْوَ الجِلْدِ. يُمْكِنُ أَنْ تُسَبِّبَ الْتِهَاباً وَأَلَماً. الْعَمَلِيَّاتُ الْجِرَاحِيَّةُ الصَّغِيرَةُ وَالنُّهُجُ الطِّبِّيَّةُ فَعَّالَةٌ فِي الْعِلَاجِ.
تَغَلُّظُ وَتَشَوُّهُ الْأَظَافِرِ
قَدْ يَتَطَوَّرُ نَتِيجَةَ رَضْحٍ، أَو عَدْوَى فِطْرِيَّةٍ، أَو أَمْرَاضٍ جِلْدِيَّةٍ مِثْلَ الْصَّدَفِيَّةِ.
خُطُوطُ وَتَكَسُّرَاتُ الْأَظَافِرِ
قَدْ تَكُونُ عَلَامَةً عَلَى نَقْصِ الْتَّغْذِيَةِ، أَو نَقْصِ الْفِيتَامِينَاتِ وَالْمَعَادِنِ، أَو أَمْرَاضٍ جِهَازِيَّةٍ.
مَا الَّذِي يُسَبِّبُ أَمْرَاضَ الْأَظَافِرِ؟
- الْعَدْوَى الْفِطْرِيَّةُ.
- الْقَصُّ الْخَاطِئُ لِلْأَظَافِرِ.
- الصَّدَمَاتُ وَالْرُضُوضُ.
- الِاسْتِعْدَادُ الْوِرَاثِيُّ.
- دَاءُ السُّكَّرِيِّ وَاضْطِرَابَاتُ الدَّوْرَةِ الدَّمَوِيَّةِ.
- الْأَمْرَاضُ الجِلْدِيَّةُ (الصَّدَفِيَّةُ، الْأَكْزِيما إِلَخْ).
طُرُقُ عِلَاجِ أَمْرَاضِ الْأَظَافِرِ
- الْعِلَاجُ بِالْأَدْوِيَةِ وَالْكَرِيمَاتِتُسْتَخْدَمُ الْأَدْوِيَةُ وَالْكَرِيمَاتُ الْمُضَادَّةُ لِلْفَطَرِيَّاتِ فِي حَالَاتِ الْعَدْوَى الْفِطْرِيَّةِ. يَتِمُّ السَّيْطَرَةُ عَلَى الْعَدْوَى بِالاسْتِخْدَامِ الْمُنْتَظَمِ.
- الْعِلَاجُ بِالْلَّيْزَرِتَطْبِيقَاتُ اللْيْزَرِ فِي فُطْرِ الْأَظَافِرِ هِيَ طَرِيقَةٌ سَرِيعَةٌ وَفَعَّالَةٌ. تُقَصِّرُ مُدَّةَ الْعِلَاجِ.
- الْعَمَلِيَّاتُ الْجِرَاحِيَّةُ الْصَّغِيرَةُتُوَفِّرُ الْعَمَلِيَّاتُ الْجِرَاحِيَّةُ الْصَّغِيرَةُ الَّتِي تُجْرَى بِالْتَّخْدِيرِ الْمَوْضِعِيِّ فِي حَالَاتِ اِنْغِرَاسِ الْأَظَافِرِ حُلُولاً دَائِمَةً.
- نَمَطُ الْحَيَاةِ وَالْعِنَايَةُقَصُّ الْأَظَافِرِ بِانْتِظَامٍ، وَحِمَايَتُهَا مِنْ الْبِيئَةِ الرَّطْبَةِ، وَاِخْتِيَارُ الْأَحْذِيَةِ الْمُنَاسِبَةِ، يَدْعَمُ الْعِلَاجَ.
الْأَسْئِلَةُ الْأَكْثَرُ شُيُوعاً
هَلْ فُطْرُ الْأَظَافِرِ مُعْدٍ؟
نَعَمْ، الْعَدْوَى الْفِطْرِيَّةُ مُعْدِيَةٌ. يَجِبُ الْحَذَرُ خَاصَّةً عِنْدَ اِسْتِخْدَامِ الْأَحْذِيَةِ الْمُشْتَرَكَةِ، وَالْمَسَابِحِ، وَالْحَمَّامَاتِ.
هَلْ يَتَكَرَّرُ اِنْغِرَاسُ الْأَظْفُرِ؟
يُمْكِنُ أَنْ يَتَكَرَّرَ إِذَا اِسْتُمِرَّ فِي الْقَصِّ الْخَاطِئِ لِلْأَظَافِرِ أَو اِرْتِدَاءِ الْأَحْذِيَةِ الضَّيِّقَةِ. يُمْكِنُ ضَمَانُ حَلٍّ دَائِمٍ بِالْعِنَايَةِ الصَّحِيحَةِ وَالْإِجْرَاءِ الْجِرَاحِيِّ.
عِلَاجُ أَمْرَاضِ الْأَظَافِرِ فِي عِيَادَتِنَا
نُقَدِّمُ فِي عِيَادَتِنَا طُرُقَ عِلَاجٍ حَدِيثَةً لِفُطْرِ الْأَظَافِرِ، وَانْغِرَاسِهَا، وَتَغَلُّظِهَا، وَأَمْرَاضِ الْأَظَافِرِ الْأُخْرَى. نَقُومُ بِإِنْشَاءِ خُطَّةِ عِلَاجٍ شَخْصِيَّةٍ مَعَ أَخِصَّائِيِّ الْأَمْرَاضِ الْجِلْدِيَّةِ لَدَيْنَا، مِمَّا يَضْمَنُ لَكُمْ الْحُصُولَ عَلَى أَظَافِرَ جَمَالِيَّةٍ وَصِحِّيَّةٍ.
لِحَجْزِ مَوْعِدٍ لِعِلَاجِ أَمْرَاضِ الْأَظَافِرِ وَحِمَايَةِ صِحَّةِ أَظَافِرِكُمْ، اِتَّصِلُوا بِنَا فَوْرًا.

